عيّنت الحكومة اليابانية رسميًا الشيف تاكي ، الشيف التنفيذي في يوكاري "سفير النوايا الحسنة لنشر الطعام الياباني" منذ 22 ديسمبر 2019

"سفراء النوايا الحسنة لنشر الطبخ الياباني" هم من المهنيين العاملين في المطبخ الياباني الذين يتم تعيينهم من قبل الحكومة اليابانية

يروج سفراء النوايا الحسنة للطعام الياباني والثقافة الغذائية من خلال تقديم الاستشارات المهنية لأولئك الذين يشاركون في المطبخ الياباني في الخارج

اصبح الشيف تاكي أول "سفير للنوايا الحسنة في نشر الطبخ الياباني" كطاهي في منطقة الشرق الأوسط

في 22 ديسمبر 2019 ، تم تعيين مجموعه 109 أشخاص ، 59 منهم من اليابان و 50 من الخارج ، "سفير النوايا الحسنة في نشر المطبخ الياباني"

تم تعيين الشيف نوبويوكي ماتسوهيسا "مطعم نوبو" في عام 2016 ، وكان الشيف تيتسويا واكوي 2016"Tetsuya’s Austraria" في عام 2020 ، وكان الشيف ديفيد بولي "Bouley New York"   

هل يمكنك أن تقدم نبذه عن نفسك ؟

أنا تاكي ساتو ، من طوكيو ، اليابان ، لكنني ذهبت إلى الرياض ، المملكة العربية السعودية ، منذ أكثر من عامين.

اكتسبت مسيرتي العديد من تجارب الطهي في العديد من المطاعم الشهيرة في جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك "السوشي سامبا" و "زوما".

بدأت حياتي المهنية كطاهي فرنسي في مطعم "Hotel de Mikuni" في طوكيو عندما كان عمري 19 عامًا.

عملت في الغالب كطاهي مطبخ ياباني في طوكيو بعد أن غيرت وظيفتي

في الوقت الحالي ، يتم التركيز على مسيرتي المهنية في مطعم " يوكاري ،  المطبخ الياباني المعاصر" في الرياض.

يتم التركيز على مسيرتي المهنية على اساس  مطعم  يوكاري

اذكر مهامك ومسؤولياتك في هذا العمل؟

مؤهلاتي في العمل مبنيه على مطعم يوكاري

اعمل كطاهي تنفيذي في المطبخ، مما يجعلني مسؤولاً عن كل التعديلات على قائمة الطعام القائمة على طلب المالك والضيوف.

لقد قمت بتعليم الطبخ الياباني لمجموعات نسائية سعودية بشكل رئيسي، ومجموعات رجال، ومجموعات العمالة الوافدة.

قد نظمت في حدث ثقافي ياباني يتعلق بالطعام من وجهة نظر الشيف، وتعاونت مع سفارة اليابان، ونسقت مع ضيف خاص من اليابان.

لقد قمت أيضًا بإجراء إصلاح شامل لنظام الشركة في استيراد المواد الغذائية من اليابان في المكتب

منذ متى وأنت تعيش في الشرق الأوسط؟

ما نوع الفريق الذي تعمل معه في المملكة العربية السعودية. هل كان هذا الفريق متوافق؟

بالنسبة لي، في البداية، كان تمرينًا بان اتعود على هذه الصدمة ثقافية مع أنني عشت في دبي لمدة خمس سنوات.

من أين جئت، قد يكون التدريب شاقا، لكن كبار الطهاة لا يزالون في مستوى منخفض.

في المطبخ الدولي، كانت جلسة التشغيل الحقيقية (operation session) أشبه بالعواصف الرعدية.

يستخدمون الكثير من لغة الجسد، يصرخون، يضربون الطاولات، يضربون الأرض بأقدامهم ويعضون نواجذهم

كيف تغلبت على هذه الحالات (بعد العمل)؟

حاولت البحث عن طرق مختلفة بأن أصبح هادئ

ومع ذلك، بعد فترة من الوقت، أدركت أنه لكي أكون أكثر فاعلية، كنت بحاجة إلى أن أترك خلفي جانبي الياباني وأن أبذل حقًا جهدي لأكون جزءًا من فريق المطبخ الدولي.